في ذكرى ثورة 17 فبراير الرابعة عشر التي مكنت المجتمع الليبي من التجدد، وأتاحت له ممارسة حق الاقتراع والعمل على ترسيم التشريعات الانتخابية والقوانين الدستورية التي تنظم الحياة ..

فإننا نراهن بأن ليبيا ستتعافى وستصنع بأهلها وتجربة مخاضها السياسي دولة فاعلة بمؤسساتها القوية .. كما ستأخذ مكانتها الدولية والعالمية التي باتت تشق الطُرق إليها، وبِخُطىً واثقة من الرصانة والثبات..

كل عام والشعب الليبي ورجال الوطن ومنتميه بألف خير

#الجهاز_الوطني_للتنمية
#تنمية_بناء_مستقبل

شارك هذا الخبر