
وإذ نستلهم العِبر والدروس من الحياة .. لِنصنع فارقاً استثنائياً نُعزز من خلاله قيمة الإنسان في بلادنا .. كما ونستنير بِرُشد الله وعظيم كرمه لنا .. بأن وفقنا لِصُنع طريقاً يحذوه الأمل والنهضة والإعمار في كثير مدن بلادنا .. وأن وفقنا لتعمير بيوت الله (المساجد) - صيانةً وتجهيزاً كأول استراتيجيات إعمارنا الذي ننشده، وبما يعزز قيمنا الإسلامية ..
فإننا نستقبل غرّة شهر رمضان الكريم يوم غدٍ بنفحات الإيمان المباركة - وندعو الله العظيم الكريم - أن يبلغنا وإياكم والأمة الإسلامية هذا الشهر العظيم بالرحمة والمغفرة والعتق من النيران .. وأن يعيده علينا وعلى بلادنا والأمة الإسلامية بالخير واليُمن والبركات ..
كل عام وقيادتنا العامة (راعية الأمن والتنمية والإعمار) وأهل ليبيا الكِرام والأمة الإسلامية بألف خير
#الجهاز_الوطني_للتنمية




